دور جلسات التوجيه التنفيذي في تحقيق نمو الأعمال
في بيئة الأعمال السعودية اليوم، المهارات الفنية لوحدها ما تكفي.
اللي بيفرق فعليًا هو قدرة القائد على قيادة نفسه وفريقه والشركة خلال مراحل النمو والغموض.
وهنا بيجي دور الكوتشنج التنفيذي.
الكوتشنج مش بس لتصحيح الأخطاء أو سد فجوات… ده وسيلة لإطلاق أعلى قدرات القيادة وتحويل التطور الشخصي إلى نتائج مؤسسية.
إزاي الكوتشنج بيحقق نمو فعلي؟ خلينا نشرح:
1. قرارات أفضل تحت الضغط
القادة بيواجهوا تحديات معقدة يوميًا. الكوتشنج بيوفر مساحة للتفكير واتخاذ قرارات أوضح.
النتيجة: قرارات أسرع، أوضح، وأقل عُرضة للمشاعر أو التحيزات.
2. تفكير استراتيجي أوسع وأعمق
الكوتشينج بيحفز القائد إنه يربط بين التفاصيل، ويفكر في المستقبل بوضوح.
النتيجة: خطط استراتيجية واضحة وتماسك أكبر بين الأقسام.
3. تواصل أكثر تأثيرًا
القيادة الحقيقية تحتاج تأثير—not أوامر. الكوتشنج يطور أسلوب القائد في التعبير، الاستماع، والإقناع.
النتيجة: تفاعل أعلى، احتكاك أقل، وثقافة أقوى.
4. وعي ذاتي ومرونة داخلية أكبر
الكوتشنج يطور “اللعبة الداخلية” للقائد: الثقة، التكيّف، وضبط المشاعر.
النتيجة: قائد ثابت وقت الأزمات، وقدوة للفريق.
5. تأثير مضاعف على المؤسسة
لما قائد يتطور… الشركة كلها تتطور. الثقافة تتغير. القرارات تتحسن. المواهب تبقى.
النتيجة: نمو تجاري ملموس ناتج عن تطور حقيقي في القيادة.
الخلاصة:
الكوتشنج التنفيذي ما بقى رفاهية… ده أداة أداء حقيقية.
في سوق السعودية عالي النمو والتنافس، القادة اللي يستثمروا في تطوير أنفسهم… بيمنحوا شركاتهم ميزة طويلة المدى.
في MAS & Partners، بنشتغل مع القيادات العليا لبناء عمق قيادي، ومرونة عاطفية، وبصيرة استراتيجية من خلال برامج كوتشنج فعالة.
📌 #الكوتشنج_التنفيذي #تطوير_القيادة #القيادة_في_السعودية #نمو_الشركات #الذكاء_القيادي #ثقافة_الكوتشنج #MASPartners #رؤية_2030